- 13:23ببنجرير تنظيم المنتدى الافريقي حول الاستثمار في سلاسل القيمة الفلاحية
- 13:03نتنياهو يخطط لاستهداف مواقع نووية إيرانية
- 12:50تعرف على قائمة المنتخب الوطني لأقل من 20 عاما المستدعاة لكأس أمم افريقيا
- 12:42تزايد حالات السل اللمفاوي تصل البرلمان
- 12:22الأوصيكا تكشف ملابسات إقدام أحد لاعبيها على الإنتحار
- 12:22معطيات خطير ة عن "انتحار" عبد الله باها وزير الدولة السابق
- 12:03اتفاقية شراكة لإنعاش صادرات الصناعة التقليدية
- 11:50القضاء الأمريكي يدين غوغل بتهمة احتكار الإعلانات الرقمية
- 11:36أشبال الأطلس يطمحون لتجاوز عقبة منتخب مالي والتتويج باللقب
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تسعى لقلب الطاولة على كرواتيا في ليلة الحسم بدوري الأمم الأوروبية
تتجه الأنظار، اليوم الأحد، إلى ملعب استاد دو فرانس في ضاحية سان دوني الباريسية، حيث يسعى المنتخب الفرنسي لتعويض خسارته أمام كرواتيا بهدفين دون رد في ذهاب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية. ويواجه رجال المدرب ديدييه ديشان اختبارًا صعبًا، إذ يتعين عليهم تقديم أداء مغاير عن مواجهة سبليت، التي أظهرت مشاكل دفاعية وهجومية مقلقة رغم عودة القائد كيليان مبابي بعد غياب طويل.
ويخوض ديشان، الذي يعيش آخر فتراته مع المنتخب قبل الرحيل بعد مونديال 2026، اختبارًا حاسمًا في ظل تراجع أداء "الديوك" خلال العام الماضي، رغم بلوغهم نصف نهائي كأس أوروبا. ويعوّل الفرنسيون على ذكريات ملحق التأهل إلى مونديال 2014، عندما نجحوا في قلب تأخرهم أمام أوكرانيا بهدفين إلى فوز بثلاثية نظيفة. لكن العقبة الأكبر تظل العقم الهجومي الذي يلاحق الفريق، رغم امتلاك أسماء بارزة مثل عثمان ديمبيلي، الذي تألق مع باريس سان جيرمان هذا الموسم وسجل 22 هدفًا، لكنه لم يترجم تألقه بنفس الفعالية على المستوى الدولي، حيث لم يسجل سوى ستة أهداف في 54 مباراة مع فرنسا. أما مبابي، فلم يهز الشباك سوى مرتين في عام 2024، أحدهما من ركلة جزاء في كأس أوروبا.
من جهته، يدرك مدرب كرواتيا زلاتكو داليتش صعوبة المهمة، لكنه يعوّل على خبرة لوكا مودريتش وذكاء فريقه في التعامل مع الضغط الجماهيري المتوقع من 80 ألف متفرج في باريس. وقال داليتش: "نحن بحاجة إلى مقاربة تكتيكية ذكية لمواجهة اندفاع فرنسا".
وفي مواجهات أخرى، تسعى إيطاليا لتعويض خسارتها أمام ألمانيا (1-2) رغم الغيابات الدفاعية المؤثرة، بينما تتطلع إسبانيا وهولندا لحسم بطاقة التأهل بعد تعادلهما المثير 2-2 في الذهاب. أما البرتغال، فتواجه اختبارًا صعبًا لتعويض خسارتها أمام الدنمارك بهدف دون رد، حيث اعترف مدربها روبرتو مارتينيز بأن فريقه قدم أسوأ مباراة له تحت قيادته، مؤكدًا على ضرورة استعادة السيطرة والإيقاع الهجومي في لقاء الإياب.
تعليقات (0)